
ثمانية عناوين في مجموعة من سبعة كتب
الآن، وقد تـفضلتْ دار الفـنك بإعادة نشـر رواياتي الثمانية متجاورة في مجــلد يضـمّــها، آمُــلُ أن تعرف طريقَها إلى جمهور جديد يتـعرف من خلال قراءتها على أجواء وهـــمـوم وتطلعات الجيل الذي أنتمي إليه والذي يحتلّ موقع “الـمَـا بـيْن” في مرحلة تاريخية تكــتـسي أهمـيّـة في مسـار المغرب الحديث وثـقافـته. وإذا كان من بين وظائـف الرواية تحقيقُ نـوع خاص من المتعة للقارئ، فـإنها تستطيع أيضا أن تُـسهم في توسيع المتخيل الاجتماعي الذي تـلتقي عنده رغباتُ وآمالُ أجيالٍ تـتـطلع إلى مُـعانقة الأزمنة الحديثة ذات القيم الكـفيلة بـبناء مـسـتقبل أفضـل